عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام , قال : و مسجد بني ظفر , مسجد مبارك , و الله إن طباقه لصخرة خضراء , ما بعث الله من نبي إلا و فيها تمثال وجهه , و هو مسجد السهلة (1)
و عنه عليه السلام أيضا , في وصفه للحجة القائم (عجل الله فرجه) : كأنني به قد عبر من وادي السلام إلى مسجد السهلة على فرس محجل . (2)
و عن أمير المؤمنين عليه السلام قال: (( كأنني به قد عبر من وادي السلام إلى مسيل السهلة على فرس محجل له شمراخ يزهر ، يدعو ويقول في دعائه
لا إله إلا الله حقاً حقاً، لا إله إلا الله تعبداً ورقاً.
اللهم معزَ كل مؤمن وحيد ، ومذلَ كل جبار عنيد
أنت كنفي حين تعييني المذاهب ، وتضيق عليَّ الأرض بما رحبت,
اللهم خلقتني وكنت غنياً عن خلقي ، ولولا نصرك إياي لكنت من المغلوبين .
يا منشر الرحمة من مواضعها ، ومخرج البركات من معادنها ، ويا من خصَ نفسه بشموخ الرفعة فأولياؤه بعزه يتعززون .
يا من وضعت له الملوك نير المذلة على أعناقهم ، فهم من سطوته خائفون..
أسألك باسمك الذي قصر عنه خلقك فكلٌ لك مذعنون .
أسألك أن تصلي على محمد و آل محمد ,
و أن تنجز لي أمري و تعجل لي الفرج و تكفيني و تعافيني و تقضي حوائجي ,
الساعة الساعة , الليلة الليلة ,
إنك على كل شيء قدير
و سأل أمير المؤمنين عليه السلام مالك بن ضمرة العنبري قائلا: (( أتخرج إلى المسجد الذي في جنب دارك تصلي فيه ؟)),قال : (( فقلت له : يا أمير المؤمنين , ذاك مسجد تصلي فيه النساء ، فقال لي عليه السلام : يا مالك ذاك مسجد ما أتاه مكروب قط , يصلي فيه فدعا إلا فرج الله عنه, وأعطاه حاجته (4)
و روي أن : جنازة أمير المؤمنين عليه السلام حملت إلى مسجد السهلة , و وجدت ناقة باركة هناك , فحمل عليها , و أقاموها , و تبعوها , فلما وقفت بالغري و بركت ؛ حفر في ذلك المكان
و عنه عليه السلام أيضا , في وصفه للحجة القائم (عجل الله فرجه) : كأنني به قد عبر من وادي السلام إلى مسجد السهلة على فرس محجل . (2)
و عن أمير المؤمنين عليه السلام قال: (( كأنني به قد عبر من وادي السلام إلى مسيل السهلة على فرس محجل له شمراخ يزهر ، يدعو ويقول في دعائه
لا إله إلا الله حقاً حقاً، لا إله إلا الله تعبداً ورقاً.
اللهم معزَ كل مؤمن وحيد ، ومذلَ كل جبار عنيد
أنت كنفي حين تعييني المذاهب ، وتضيق عليَّ الأرض بما رحبت,
اللهم خلقتني وكنت غنياً عن خلقي ، ولولا نصرك إياي لكنت من المغلوبين .
يا منشر الرحمة من مواضعها ، ومخرج البركات من معادنها ، ويا من خصَ نفسه بشموخ الرفعة فأولياؤه بعزه يتعززون .
يا من وضعت له الملوك نير المذلة على أعناقهم ، فهم من سطوته خائفون..
أسألك باسمك الذي قصر عنه خلقك فكلٌ لك مذعنون .
أسألك أن تصلي على محمد و آل محمد ,
و أن تنجز لي أمري و تعجل لي الفرج و تكفيني و تعافيني و تقضي حوائجي ,
الساعة الساعة , الليلة الليلة ,
إنك على كل شيء قدير
و سأل أمير المؤمنين عليه السلام مالك بن ضمرة العنبري قائلا: (( أتخرج إلى المسجد الذي في جنب دارك تصلي فيه ؟)),قال : (( فقلت له : يا أمير المؤمنين , ذاك مسجد تصلي فيه النساء ، فقال لي عليه السلام : يا مالك ذاك مسجد ما أتاه مكروب قط , يصلي فيه فدعا إلا فرج الله عنه, وأعطاه حاجته (4)
و روي أن : جنازة أمير المؤمنين عليه السلام حملت إلى مسجد السهلة , و وجدت ناقة باركة هناك , فحمل عليها , و أقاموها , و تبعوها , فلما وقفت بالغري و بركت ؛ حفر في ذلك المكان
(1) الميرزا النوري – مستدرك الوسائل – ج3-ص 396
(2) الطبري – دلائل الإمامة – ص 458
(3)الشيخ المجلسي – بحار الأنوار :52/391
(4) السيد البروجردي - جامع أحاديث الشيعة - ج 4 - ص 557 - 558
(5)الميرزا النوري – مستدرك الوسائل –ج10-ص319
(2) الطبري – دلائل الإمامة – ص 458
(3)الشيخ المجلسي – بحار الأنوار :52/391
(4) السيد البروجردي - جامع أحاديث الشيعة - ج 4 - ص 557 - 558
(5)الميرزا النوري – مستدرك الوسائل –ج10-ص319
اضافةتعليق
التعليقات